هنا غزة .. هنا أنا .. أنا نور
الاثنين، 2 مايو 2011
أيتها الدمية !
ما أجملك أيتها الدمية .. هل تسمحي بأن تكوني هديةً لابنتي يوماً ما ؟؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق